

Ahzab Suresi - 41
Kur'an ve Sunnetten Dualar
بِسْمِ اللهِ اَلْحَمْدُ ِللهِ وَحْدَهُ، وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى مَنْ لاَنَبِيَّ بَعْدَهُ
[1]
بِسْمِ اللهِ، واَلْحَمْدُ ِللهِ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى رَسُولِ اللهِ سُبْحَانَ رَبِّيَ العَلِيِّ الأَعْلَى الوَهَّابِ [2]
بِسْمِ اللهِ، واَلْحَمْدُ ِللهِ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى رَسُولِ اللهِ سُبْحَانَ رَبِّيَ العَلِيِّ الأَعْلَى الوَهَّابِ [2]
[1]: Allah’a hamd olsun. Salât ve selâm, kendisinden sonra Nebi gelmeyecek olan Muhammed - sallallahu aleyhi ve sellem-’e olsun.
[2]: İyas bin Seleme ibni'l Ekva (r.anhuma) babasının şöyle dediğini rivayet etmiştir Ben Rasulullah (a.s)'mın duaya her başladığında mutlaka Subhane Rabbiyel aliyyil alel Vehhab diyerek başladığını işittim Hakim el Müstedrek no:1835 1/676
Kur'an-ı Kerimde ve Hadis-i Şeriften ✪ Okunacak Dualar Arapça Latince ve Türkçe ✪
(Resûlüm!) De ki (Kulluk ve Dua için) yalvarmanız olmasa Rabbim size ne diye değer versin?.." (Furkan Suresi- 77)
Bilâkis yalnız Allah'a yalvarırsınız. O da (kaldırılması için) kendisine yalvardığınız belâyı (Musibeti) dilerse kaldırır ..." (Enam Suresi - 41)
Rabbiniz şöyle buyurdu Bana dua edin kabul edeyim Çünkü bana ibadeti bırakıp büyüklük taslayanlar aşağılanarak cehenneme gireceklerdir (Mü'min Suresi - 60)
Rasûlullah (a.s) şöyle buyurdu: Dua ibadetin özüdür Tirmizi, Daavat 1
اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنيِ وَالْحِقْنِي بِالرَّفِيقِ اْﻻَٔعْلَى
[1]
اَللَّهُمَّ قِنيِ عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ
وَلَا تُخْزِن۪ي يَوْمَ يُبْعَثُونَۙ
[2]
اَللّٰهُمَّ حَاسِبْنِي حِسَاباً يَسِيراً
وَأَسْأَلُكَ قَلْبًا سَلِيمًا، وَلِسَانًا صَادِقًا
وَأَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ [3]
اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيمَانًا لَا يَرْتَدُّ، وَنَعِيمًا لَا يَنْفَدُ، وَمُرَافَقَةَ مُحَمَّدٍ (ﷺ) فِي أَعْلَى جَنَّةِ الْخُلْدِ [4]
اَللّٰهُمَّ اغْفِرْلِي وَارْحَمْنِي وَتَجَا وَزْ عَنِّي وَعْفُ عَنِّي إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [5]
اَللّهُمَّ أَصْلِحْ أُمَّةَ مُحَمَّدٍ
اَللّهُمَّ فَرِّجْ عَنْ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ
أَللّهُمَّ ارْحَمْ أَمَّةَ مُحَمَّدٍ
اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ أُمَّةَ مُحَمَّدٍ
اَللّٰهُمَّ انْصُرْ أُمَّةَ مُحَمَّدٍ
اَللّٰهُمَّ احْفَظْ أُمَّةَ مُحَمَّدٍ
اَللّٰهُمَّ اجْمَعْ أُمَّةَ مُحَمَّدٍ
اَللّٰهُمَّ ارْحَمْ أُمَّةَ مُحَمَّدٍ رَحْمَةً عَامَّةً
[6]
اَللَّهُـمَّ أَسْلَمْتُ نَفْسِي إِلَيْكَ، وَفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ وَوَجَّهْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ، رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ لاَ مَلْجَأَ وَلاَ مَنْجَا مِنْكَ إِلاَّ إِلَيْكَ، آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ وَبِنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ [7]
اَللَّهُمَّ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَـادَةِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، رَبَّ كُلِّ شَيْءٍ وَمَلِيكَهُ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، وَمِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ وَشِرْكِهِ، وَأَنْ أَقْتَرِفَ عَلَى نَفْسِي سُوءاً أَوْ أَجُرَّهُ إِلىَ مُسْلِمٍ [8]
أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ الَّتيِ لاَ يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَلاَ فاَجِرٌ مِنْ شَرِّ مَاخَلَقَ، وَبَرَأَ وَذَرَأَ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ، وَمِنْ شَرِّ مَايَعْرجُ فِيهَا، وَمِنْ شَرِّ مَا ذَرَأَ فيِ اْلأَرْضِ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَخْرُجُ مِنْهاَ، وَمِنْ شَرِّ فِتَنِ اللَّيْـلِ وَالنَّهاَرِ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ طاَرِقٍ إِلاَّ طاَرِقاً يَطْرُقُ بِخَيْرٍ ياَرَحْمَنُ [9]
اَللّٰهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنَا الْإِيمَانَ وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِناَ وَكَرِّهْ إِلَيْنَا الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاِشدِينَ
اَللّٰهُمَّ تَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ وَأَحْيِنَا مُسْلِمِينَ وَأَلْحِقْنَا بِالصَّالِحِينَ
[10]
اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَظُلْمَناَ وَهَزْلَناَ وَجِدَّناَ وَعَمْدَنَا وَكُلُّ ذٰلِكَ عنِدْنَاَ [11]
اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ اْلاَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَاْلاَمْوَاتِ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
[12]
اَللَّهُمَّ قِنيِ عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ

اَللّٰهُمَّ حَاسِبْنِي حِسَاباً يَسِيراً

وَأَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ [3]
اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيمَانًا لَا يَرْتَدُّ، وَنَعِيمًا لَا يَنْفَدُ، وَمُرَافَقَةَ مُحَمَّدٍ (ﷺ) فِي أَعْلَى جَنَّةِ الْخُلْدِ [4]
اَللّٰهُمَّ اغْفِرْلِي وَارْحَمْنِي وَتَجَا وَزْ عَنِّي وَعْفُ عَنِّي إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [5]
اَللّهُمَّ أَصْلِحْ أُمَّةَ مُحَمَّدٍ




اَللَّهُـمَّ أَسْلَمْتُ نَفْسِي إِلَيْكَ، وَفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ وَوَجَّهْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ، رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ لاَ مَلْجَأَ وَلاَ مَنْجَا مِنْكَ إِلاَّ إِلَيْكَ، آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ وَبِنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ [7]
اَللَّهُمَّ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَـادَةِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، رَبَّ كُلِّ شَيْءٍ وَمَلِيكَهُ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، وَمِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ وَشِرْكِهِ، وَأَنْ أَقْتَرِفَ عَلَى نَفْسِي سُوءاً أَوْ أَجُرَّهُ إِلىَ مُسْلِمٍ [8]
أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ الَّتيِ لاَ يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَلاَ فاَجِرٌ مِنْ شَرِّ مَاخَلَقَ، وَبَرَأَ وَذَرَأَ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ، وَمِنْ شَرِّ مَايَعْرجُ فِيهَا، وَمِنْ شَرِّ مَا ذَرَأَ فيِ اْلأَرْضِ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَخْرُجُ مِنْهاَ، وَمِنْ شَرِّ فِتَنِ اللَّيْـلِ وَالنَّهاَرِ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ طاَرِقٍ إِلاَّ طاَرِقاً يَطْرُقُ بِخَيْرٍ ياَرَحْمَنُ [9]
اَللّٰهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنَا الْإِيمَانَ وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِناَ وَكَرِّهْ إِلَيْنَا الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاِشدِينَ

اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَظُلْمَناَ وَهَزْلَناَ وَجِدَّناَ وَعَمْدَنَا وَكُلُّ ذٰلِكَ عنِدْنَاَ [11]
اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ اْلاَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَاْلاَمْوَاتِ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ

